كما أنها تعمل على تقليل التورم والالتهاب عقب العمليات الجراحية عن طريق تحفيز التصريف الليمفاوي.
تعتبر تقنية فيلا شيب 2 أحد العلاجات غير الجراحية التي تهدف إلى نحت القوام وشد الجلد، كما أنها تعمل على تقليل التورم والالتهاب عقب العمليات الجراحية عن طريق تحفيز التصريف الليمفاوي. تنفرد تلك التقنية أيضًا بقدرتها على الجمع بين استخدام الأشعة تحت الحمراء والترددات الراديوية ثنائية القطب والشفط بواسطة الفاكيوم والتدليك الميكانيكي لتقدم العديد من المزايا.
تعمل تقنية فيلا شيب-2 على تدفئة وتسخين الخلايا الدهنية باستخدام الأشعة تحت الحمراء، مما يعمل على تكسير تلك الخلايا وتفتيتها. وفي الوقت ذاته، تساعد الطاقة الناتجة عن الترددات الراديوية على زيادة إفراز الكولاجين وشد الجلد في المنطقة المُستهدفة. بينما يعمل الشفط بواسطة الفاكليوم والتدليك الميكانيكي على تحفيز التصريف الليمفاوي وزيادة تدفق الدم في المنطقة المُعالجة ليقوم الجسم بالتخلص من الخلايا الدهنية المتفتتة. وتظل تقنية فيلا شيب-2 حتى الآن من الخيارات الشائعة والفعالة في نحت القوام وتشكيل الجسم، كما أن لها دورًا هامًا في تسريع الاستشفاء عقب العمليات الجراحية.
تكلفة جلسة فيلا شيب-2 | عر الجلسة 525 ريال - باقة 8 جلسات 2100 ريال للمنطقة |
---|---|
مدة الجلسة | 20-30 دقيقة |
هل أحتاج إلى فترة تعاف عقب الجلسة؟ | لا |
مدة استمرار نتائج الجلسة | 6-12 شهرًا |
هل أحتاج إلى تخدير للتحكم بالألم أثناء الجلسة؟ | لا |
تعليمات الرعاية المنزلية | تجنب تسمير البشرة "البرونزاج" وجلسات الليزر قبل الجلسة بأسبوع، وبعدها بأسبوع. |
عدد الجلسات المطلوبة | ثمان جلسات، بمعدل جلستين في الأسبوع، بفاصل ثلاثة إلى خمسة أيام بين الجلسة والأخرى. |
النتائج المتوقعة | تنعيم الجلد، فترة تعاف قصيرة واستشفاء سريع، تخفيف تورم الأنسجة والركود الليمفاوي "تراكم السوائل" بعد العمليات الجراحية. |
تقدم تقنية فيلا شيب-2 العديد من المزايا، ومن أبرزها التدليك الميكانيكي للمنطقة المستهدفة، والذي يعمل على زيادة التصريف الليمفاوي. كما يساعد هذا الإجراء على شد وتحسين مظهر الجلد في المُنطقة المُستهدفة، وجعله أكثر نعومة وتماسكًا. ويمكن تطبيق تلك التقنية على العديد من المناطق في الجسم مثل البطن والأرداف والظهر والأفخاذ والذراعين. كما تتميز تقنية فيلا شيب 2 بأنها لا تتطلب تدخلًا جراحيًا، مما قد يساعد على نحت القوام، تقليل السيلوليت والدهون المحيطية، تقليل الشعور بالألم، وتسريع فترة التعافي عقب الجلسة.
قد ينصح الأطباء بإجراء عدة جلسات باستخدام تقنية فيلا شيب 2 عقب جراحات نحت الجسم مثل شفط الدهون وشد البطن، حيث تساعد تلك التقنية على شد الجلد المترهل، وتنعيم ملمسه، ومن ثم تحسين القوام بشكل عام.
تساعد تقنية فيلا شيب 2 على تحفيز التصريف الليمفاوي، وعلاج بعض المشكلات مثل التورم والسروما "تجمع السوائل تحت الجلد"، والتي عادةً ما تحدث عقب شفط الدهون أو شد البطن.
قد يُنصح بتقنية فيلا شيب 2 لنحت القوام وشد الجسم، حيث تعتبر من العلاجات غير الجراحية، والتي تناسب الأشخاص الراغبين في تحسين شكل الجسم دون جراحة.
تعتبر تقنية فيلا شيب 2 من أبرز العلاجات المُستخدمة في تحفيز التصريف الليمفاوي، حيث تستهدف السيلوليت عن طريق تسخين الأنسجة الدهنية العميقة وتكسيرها، وتحفيز التصريف الليمفاوي في نفس الوقت ليتخلص الجسم من الخلايا المتفتتة، مما قد يقلل السيلوليت، ويُحسن مظهره.
باستخدام الأشعة تحت الحمراء والطاقة الناتجة عن الترددات الراديوية والتدليك، تعمل تقنية فيلا شيب 2 على نحت وشد بعض المناطق مثل البطن والأرداف والأفخاذ والذراعين.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر بشكل مباشر على شكل الجسم مثل التقدم في العمر، أو العوامل الوراثية، أو اكتساب الوزن. تساعدك تقنية فيلا شيب-2 على استعادة القوام الرشيق، وشد المناطق المُستهدفة، والحصول على مظهر مشدود وجذاب.
باستخدام تكسير الدهون وتحفيز التصريف الليمفاوي، تساعدك تقنية فيلا شيب 2 على التخلص من الدهون المحيطية في المناطق المُستهدفة، والحصول على خصر رفيع وجسم متناسق ومشدود.
يعمل جهاز فيلا شيب 2 عن طريق الطاقة الناتجة عن الترددات الراديوية ثنائية القطب على تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يُحسن من مرونة الجلد وتماسكه، وبالتالي شد الجلد بشكل فعال وآمن.
إن كنت تريد التخلص من السيلوليت والحصول على قوام منحوت، وتبحث عن بديل آمن وفعال للعمليات الجراحية مثل شفط الدهون، فتعتبر تقنية فيلا شيب 2 هي الخيار الأمثل، حيث إنها لا تتطلب أي تدخل جراحي، كما قد ينصح العديد من الأطباء بإجرائها عقب الجراحات التجميلية لتحفيز التصريف الليمفاوي. ويجب أن يكون المرشح المثالي لتقنية فيلا شيب 2 في صحة عامة جيدة، وأن يكون لديه توقعات منطقية للنتائج عقب هذا الإجراء. كما يجب اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم لتحتفظ بمكتسبات هذا الإجراء لأطول فترة ممكنة.
موانع استخدام تقنية فيلاشيب II
على الرغم من أن تقنية فيلاشيب II تعتبر حلاً آمناً وفعالاً، هناك بعض موانع الاستخدام التي يجب أخذها بعين الاعتبار. يجب على الأفراد الذين يعانون من اضطرابات جلدية شديدة، أو عدوى نشطة، أو حالات مزمنة تؤثر على سلامة الجلد تجنب هذا الإجراء. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح النساء الحوامل أو المرضعات بعدم الخضوع لعلاجات فيلاشيب II.
يرجى ملاحظة أن الأفراد الذين لديهم أجزاء معدنية في الجسم، أو يستخدمون وسائل منع الحمل داخل الرحم، أو لديهم أجهزة تنظيم ضربات القلب، أو يعانون من السرطان، أو الفتاق، ليسوا مرشحين مناسبين لتقنية فيلاشيب II.
ندعوك إلى حجز استشارة مجانية مع أخصائية نحت القوام لدينا لمعرفة ما إذا كانت تقنية فيلا شيب 2 هي الخيار الأنسب لك.