تقشير البشرة، المعروف أيضًا باسم التقشير الكيميائي، هو إجراء تجميلي يتضمن تطبيق مستحضرات تقشير دوائية على سطح الجلد
تقشير البشرة، المعروف أيضًا باسم التقشير الكيميائي، هو إجراء تجميلي يتضمن تطبيق مستحضرات تقشير دوائية على سطح الجلد، حيث يهدف إلى إزالة خلايا الجلد الميتة؛ مما يعمل على تحسين ملمس البشرة، والحصول على مظهر أكثر نعومة وتجديدًا.
توجد أنواع مختلفة من التقشير الكيميائي، والأكثر شيوعًا هو تقشير AHA (أحماض ألفا هيدروكسي)، المعروف أيضًا بتقشير حمض الجليكوليك. تتوفر أيضًا تقديرات TCA الأقوى (حمض ثلاثي الكلوروسيتيك)، والتي عادة ما يقوم بها أخصائيو الأمراض الجلدية الخبراء لدينا.
تكلفة التقشير الكيميائي | تحدد لاحقًا |
---|---|
مدة العلاج | 20-45 دقيقة |
أيام التوقف عن النشاط الاجتماعي | 0-3 أيام |
مدة استمرار نتائج تقشير البشرة | 12-24 شهرًا |
هل أشعر بألم أثناء جلسة التقشير | لا |
تعليمات العناية المنزلية | اتبع تعليمات الرعاية المنزلية التي يقدمها أخصائي الأمراض الجلدية والعناية بالبشرة، استخدم المنتجات الواقية من الشمس، وتجنب الحرارة والتمارين الشاقة لمدة 72 ساعة. |
عدد الجلسات المطلوبة | 3-6 جلسات |
النتائج المتوقعة | تحسين ملمس البشرة، تقليل الخطوط والتجاعيد، علاج ندبات حب الشباب والتصبغات. |
تقدم إجراءات تقشير الوجه عددًا من الفوائد التي تساهم في تحسين صحة البشرة ومظهرها بشكل عام. تشمل هذه الفوائد تجديد البشرة، وتقليل البقع والتصبغات، مما يعزز من صحة طبقات البشرة، ويجعلها أكثر إشراقًا. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تساعد جلسات التقشير المستمرة في تعزيز إنتاج الكولاجين بمرور الو قت، مما يؤدي إلى تحسين ملمس البشرة، وتقليل الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
يمكن أن تساعد مكونات مثل أحماض ألفا هيدروكسي وأحماض بيتا هيدروكسي في إزالة الدهون الزائدة، والتي تسبب انسداد المسام، كما يساهم في قتل البكتيريا المسببة لحب الشباب، ويعمل أيضًا على تنعيم البشرة عن طريق التخلص من الآثار الناتجة عن حب الشباب.
يمكن لتقنيات التقشير تحسين مظهر المسام الواسعة عن طريق إزالة الخلايا الميتة والمسام المسدودة.
يمكن لسلسلة من تقديرات البشرة أن تقلل من ظهور البقع الداكنة، والبقع الناتجة عن التعرض للشمس، وأنواع أخرى من فرط التصبغ. قد تحصل على نتائج ملحوظة عند الالتزام بجلسات متعددة، واستخدام منتجات ومستحضرات العناية بالبشرة الموصى بها من قبل الطبيب.
يمكن تحقيق بشرة أكثر نعومة مع التقشير المنتظم، حيث أظهرت إجراءات التقشير قدرتها على تحفيز الكولاجين، وتحسين المرونة، مما يؤدي إلى تقليل الخطوط والتجاعيد.
يمكن استخدام التقشير لتجديد البشرة، وتحسين مظهر النتوءات الصغيرة على سطح الجلد، وعلاج بعض الزوائد الجلدية غير السرطانية مثل التقران المثي.
يمكن أن يؤدي التعرض للأشعة فوق البنفسجية إلى تلف البشرة والتشيخ الضوئي، والتي يرتبط بمشاكل في الملمس والبقع المتصبغة. يمكن أن لجلسات التقشير المتعدد ة تحسين ملمس البشرة، وتقليل البقع الداكنة، والخطوط، والتجاعيد.
قد تظهر بقع داكنة بعد التعرض المفرط للشمس أو نتيجة للحمل، أو قد ترتبط بالعوامل الوراثية. يمكن لتقشيرات الجليكوليك تحسين أو تفتيح لون البشرة بشكل عام، مما يساعد على توحيد لون البشرة، والحصول على مظهر أكثر حيوية.
المرشح المثالي لتقشير البشرة هو الشخص الذي يعاني خطوطاً دقيقة، أو تلفًا بسبب الشمس، أو مشكلات مرتبطة بالتصبغ. يجب ألا يكون لديك تاريخ مرضي مرتبط بظهور ندبات الجدرة أو العدوى النشطة، ويجب أيضًا أن يكون لديك توقعات منطقية لهذا الإجراء. يُنصح باستشارة أخصائي الأمراض الجلدية والعناية بالبشرة قبل إجراء التقشير.
ندعوك إلى حجز استشارة مع أحد أخصائيي الأمراض الجلدية الخبراء لدينا لمعرفة ما إذا كان تقشير البشرة مناسبًا لك.