تعد تقنية إم سكلبت من أحدث التقنيات غير الجراحية المستخدمة في شد وتقوية عضلات الجسم.
تعد تقنية إم سكلبت من أحدث التقنيات غير الجراحية المستخدمة في شد وتقوية عضلات الجسم، حيث إنها تعتمد على توليد الموجات الكهرومغناطيسية عالية الطاقة (HIFEM) وتكسير وتقليل الدهون وتحفيز أقصى انقباض عضلي في المنطقة المستهدفة.
تعادل جلسة واحدة فقط من إم سكلبت -مدتها 30 دقيقة – القيام ب 20.000 مرة من تمارين القرفصاء أو تمارين المعدة المتكررة، والذي لا يمكن تحقيقه أثناء ممارسة التمارين الرياضية اليومية. تقوم تقنية إم سكلبت بزيادة الحجم العضلي عن طريق تقوية النسيج العضلي و تحفيز البناء العضلي في المنطقة المُعالجة.
تعتبر إم سكلبت من التقنيات الفعالة للأشخاص الراغبين في شد وإبراز العضلات، وبالتالي تحسين المظهر الخارجي للجسم دون القيام بأي عملية جراحية، وذلك عن طريق توجيه النبضات الكهرومغناطيسية الدقيقة إلى المجموعات العضلية المستهدفة.
التكلفة | الجلسة الواحدة 2100 ريال - باقة 4 جلسات 4200 ريال |
---|---|
مدة الجلسة | 20-30 دقيقة |
هل أحتاج إلى فترة تعافي عقب الجلسة | لا |
مدة استمرار نتائج الجلسة | 3-6 أشهر |
هل أحتاج إلى تخدير كلي أثناء الجلسة؟ | لا |
تعليمات الرعاية المنزلية | اتبع نظامًا غذائيًا ونمط حياة صحي |
عدد الجلسات المطلوبة | 4-6 جلسات، جلستين إلى ثلاث جلسات في الأسبوع |
النتائج المتوقعة | شد وتحديد العضلات، وإبرازها بشكل أفضل، التخلص من الدهون العنيدة، تقوية عضلات البطن. رفع وشد المؤخرة - شد الذراعين - شد الأفخاذ الداخلية والخلفية. |
قدم تقنية إم سكلبت العديد من الفوائد مثل قدرتها على تقليل وتكسير الدهون دون تدخل جراحي. كما يمكن استخدام تلك التقنية في مناطق متعددة من الجسم، حيث يتم توجيهها إلى عضلات البطن لإبرازها بأفضل شكل ممكن. وتُستخدم أيضًا في شد ورفع مناطق أخرى مثل المؤخرة، والذراعين، والأفخاذ الداخلية الخلفية. على الرغم من إمكانية تطبيق تقنية إم سكلبت بمفردها للحصول على نتائج فعالة، يجب الالتزام بأسلوب حياة صحي وممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم لضمان استمرار النتائج لأطول فترة ممكنة.
تساعد تقنية إم سكلبت في تدعيم وتقوية عضلات البطن، حيث تقوم هذه العضلات بتثبيت الحوض والعمود الفقري، ومن ثم الحفاظ على قوام مشدود.
عادة ما تعاني بعض النساء بعد الحمل من حالة مرضية تُعرف بانفصال العضلتين البطنيتين المستقيمتين، حيث تنفصل عضلتا البطن اليمنى واليسرى. تساعد تقنية إم سكلبت على علاج هذه الحالة عن طريق شد وتقوية هذه العضلات، وتجنب الخضوع لعملية جراحية.
تقوم تقنية إم سكلبت عن طريق توليد النبضات الكهرومغناطيسية بتحفيز وتقوية العضلات في المناطق المستهدفة، والذي يساعد على تفتيت وتكسير النسيج الدهني المتراكم في تلك المناطق.
تعمل الموجات الكهرومغناطيسية عالية الطاقة (HIFEM) على نحت وشد المجموعات العضلية الكبرى والرئيسية بكفاءة عالية، حيث تشمل هذه العضلات البطن، والأرداف، والأفخاذ، والذراعين، ومن ثم الحصول على جسم منحوت ومظهر جذاب ومشدود.
تساعد تقنية إم سكلبت على استعادة القوام المثالي والجسم المشدود عن طريق تقليل الدهون وتحفيز العضلات في المناطق المستهدفة.
هناك بعض الأسباب التي قد تؤدي إلى ضعف العضلات مثل الإصابات، أو عدم استخدامها بشكل مستمر، أو أسباب أخرى. تقدم تقنية إم سكلبت حلاً فعالاً في تقوية تلك العضلات واستعادة البناء العضلي القوي.
يعد المرشح الأمثل لتقنية إم سكلبت هو الشخص الذي يتمتع بجسم وشكل جيد، ولكنه بحاجة إلى التخلص من الدهون العنيدة، أو نحت وإبراز العضلات بشكل جذاب ومتناسق في مناطق معينة. كما تعتبر هذه التقنية مناسبة أكثر لهؤلاء الأشخاص الملتزمين بأسلوب حياة صحي، ولكن يجدون صعوبة في استهداف مجموعات عضلية معينة، أو تقليل الرواسب الدهنية في بعض المناطق باتباع النظام الغذائي وممارسة التمارين الرياضية. يجب أن يتمتع الأفراد الراغبون في إجراء تقنية إم سكلبت بحالة صحية جيدة، وأن يكون لديهم توقعات منطقية للنتائج عقب إجرائها.
موانع الاستخدام
هناك بعض الأشخاص الذين لا تناسبهم تقنية إم سكلبت مثل الأشخاص الذين لديهم قطع معدنية أو مفاصل اصطناعية داخل الجسم، أو من يستخدمون مُنظمات ضربات القلب، أو النساء اللاتي قمن بتركيب شرائط منع الحمل. كما يتعارض ذلك الإجراء أيضًا مع مرضى السرطان وحالات الفتاق.
ندعوك إلى حجز استشارة مجانية مع أخصائية نحت القوام لدينا لمعرفة ما إذا كانت تقنية إم سكلبت مناسبة لك.